تم تصمصيم هذه الساعات بإدخال لمسات جمالية أنيقة وشاعرية، بل ويغلب عليها طابع التفوق التقني المتطور باستمرار، ففن صناعة الساعات الراقية يتجلى اليوم في قالب أنثوي أنيق. وبعيدا عن وجود اختلاف بسيط بين هذه الساعات وبين الساعات الرجالي، إلا أن كريستوف كلاريه استطاع بهذه التشكيلة أن يجسد التعقيد النسائي في هذه التحف الواقعية النادرة.